للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وكان كثير التصانيف.

تُوُفّي سنة خمسين.

وقيل: فِي آخر سنة خمسٍ وخمسين، وله ثلَاثٌ وثمانون سنة.

قَالَ: قرأت كتاب سِيبَوَيْه عَلَى الأخفش مرَتين [١] .

وقد كَانَ فِي أَبِي حاتم دعابة الأدباء.


[١] معجم الأدباء ١١/ ٢٦٤، ٦٥، وفيات الأعيان ٢/ ٤٣٠.