[٢] انظر عن (محمد بن يزيد الطرسوسي) في: الجرح والتعديل ٨/ ١٢٩ رقم ٥٨٠ وفيه: محمد بن يزيد الأسلمي نزيل طرسوس، والثقات لابن حبّان ٩/ ١١٥ وفيه «المستملي الأشلي» ، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ ٦/ ٢٢٨٤، ٢٢٨٥، والضعفاء والمتروكين للدار للدّارقطنيّ ٣/ ١٠٧ رقم ٣٢٤٧، والمغني في الضعفاء ٢/ ٦٤٣ رقم ٦٠٨٠، وميزان الاعتدال ٤/ ٦٦ رقم ٨٣١٦، والكشف الحثيث ٤١٤ رقم ٧٥١، ولسان الميزان ٥/ ٤٢٩، ٤٣٠ رقم ١٤٠٣ وفيه «الأسدي» . [٣] في الكامل ٦/ ٢٢٨٤. [٤] وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: سَأَلْتُ أَبِي عَنْهُ فقال: كان قد كتب حديثا كثيرا جدا ثم خلّط بعد، رأيت يوما في كتبه: حدّثنا محمد بن عبد الله بن نمير، عن أبيه، عن إِسْمَاعِيلُ بْنُ سُمَيْعٍ، عَنْ مُسْلِمٍ الْبَطِينِ، عَنْ سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من سمع سمع الله به. فقلت: ليس هذا من حديث ابن نمير، وابن نمير، وابن نمير لم يسمع من إسماعيل بن سميع شيئا، فبقي الرجل. وقلت له: هذا من حديث حفص بن غياث، فظننت أن إنسانا ذاكره فسرقه منه وكتبه، نسأل الله السلامة. (الجرح والتعديل) . وذكره ابن حبّان في «الثقات» وقال: ربّما أخطأ.