وأورد «ابن الجوزي» حكاية طريفة عن ذلك في (المنتظم ٧/ ٢٦٩- ٢٧٠) وانظر: وفيات الأعيان ٥/ ٢٩٤، واتّعاظ الحنفا ٢/ ١٠٢، ١٠٣، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ١٩٩. [١] تقدّم هذا الخبر قبل قليل. [٢] وهو الجامع الأزهر المعمور بذكر الله. قال الأنطاكي: «وكان للملكيّة الروم حارة بالقاهرة يسكنون بها، فأخرجوا منها، وهدم ما كان لهم فيها من المنازل، مع كنيستين كانتا بها، وعملت جميع الحارة مسجدا واحدا، وسمّاه الأزهر» (تاريخ الأنطاكي ٢٥٣) . [٣] هو الأزدي المصري المتوفى سنة ٤٠٩ هـ. وقد تقدّمت ترجمته في الجزء السابق. [٤] هو: الوليد بن هشام بن عبد الملك بن عبد الرحمن الأموي، ويكنى أبا ركوة لركوة كان يحملها في أسفاره على طريقة الصوفية. (الكامل في التاريخ ٩/ ١٩٧) . [٥] انظر عن أبي ركوة في: تاريخ الأنطاكي ٢٥٩- ٢٦٨، والمغرب في حلى المغرب ٥٧ و ٧١، والمنتظم ٧/ ٢٣٣، ٢٣٤، والكامل في التاريخ ٩/ ١٩٧- ٢٠٣، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٣٨، والبيان المغرب ١/ ٢٥٧، ٢٥٨، ودول الإسلام ١/ ٢٣٨، والعبر ٣/ ٦٢، ٦٣، وذيل تاريخ دمشق ٦٤- ٦٦، والبداية والنهاية ١١/ ٣٣٧، وتاريخ ابن خلدون ٤/ ٥٨، ٥٩، واتّعاظ الحنفا ٢/ ٦٠- ٦٦، والمواعظ والاعتبار ٤/ ٧٠، والنجوم الزاهرة ٤/ ٢١٥- ٢١٧. [٦] انظر: تاريخ الأنطاكي ٣٢٩، واتّعاظ الحنفا ٢/ ١٠٧- ١١٠.