[٢] زاد في (سير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٩٢) بعده: «الإجازة للمجهول» ، ولم يأت بشيء فهو قد ذكره قبل قليل باسم «الإجازة للمعدوم والمجهول» . [٣] في الأصل: «الصبي» . [٤] في معجم الأدباء: تراها إذ حواها من رواها ... رياضا تركها رأس الذنوب وفي الوافي بالوفيات: تراها إذ حواها من رواها ... رياضا رأسها ترك الذنوب [٥] في (المستفاد) : «ما قد ضاع» . [٦] في معجم الأدباء: «يوازي كتبه» ومثله في (الوافي بالوفيات) ، وفي طبقات الشافعية الكبرى للسبكي: «يوازي عيشها» . [٧] الأبيات في: معجم الأدباء ٤/ ٣٣، ٣٤، والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد ١٨/ ٥٩، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٩٣، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٣/ ١٢، والوافي بالوفيات ٧/ ١٩١ وفيه «أم أي طيب» ، وتذكرة الحفاظ ٣/ ١١٤٠. [٨] هو: علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن عيسى اليونيني البعلي، ينسب إلى «يونين» بلدة بالقرب من بعلبكّ، ولذا يقال: «البعلي» اختصارا ل- «البعلبكي» . ولد ببعلبكّ سنة ٦٢١ وتوفي بها سنة ٧٠١ هـ-. (انظر ترجمته ومصادرها في كتابنا: موسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي- القسم الثاني- ج ٣/ ٦٣- ٦٦ رقم ٧٦١) .