للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

شهد مع النبيّ صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ حُنَيْنًا، وبقي إِلَى زمن مُعَاوِيَة، وَهُوَ وأَبُوه من مسلمة الفتح [١] .

جُوَيرية أم المؤْمِنِينَ [٢]- ع- بِنْت الحارث بن أَبِي ضرار المصطلقي.

سباها النبيّ صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ يَوْم المرَيْسيع [٣] في السنة الخامسة [٤] .

وَكَانَ اسمها بَرة، فغيره النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وسلم [٥] .


[١] طبقات ابن سعد ٤/ ٥٦، المنتخب من ذيل المذيل ٥٢٩.
[٢] انظر عن (جويرية أم المؤمنين) في:
المحبّر لابن حبيب ٨٩ و ٩٠ و ٩٢ و ٩٨ و ٩٩، ومسند أحمد ٦/ ٣٢٤ و ٤٤٩، وطبقات ابن سعد ٨/ ١١٦، وطبقات خليفة ٣٤٢، وتاريخ خليفة ٢٢٤، والمعارف ١٣٨، والمعرفة والتاريخ ٣/ ٣٢٢، وفتوح البلدان ٥٥١ و ٥٥٦ و ٥٥٧، وتاريخ أبي زرعة ١/ ٤٩١ و ٤٩٣، وسيرة ابن هشام ٣/ ٢٣٥ و ٢٤٠ و ٢٤١، و ٤/ ٢٩١ و ٢٩٣ و ٢٩٤، ومقدّمة مسند بقيّ بن مخلد ١٠٢ رقم ٢٥٤، ومروج الذهب (طبعة الجامعة اللبنانية) ١٤٩١، والاستيعاب ٤/ ٢٥٨- ٢٦١، وتاريخ الطبري ٢/ ٦١٠ و ٣/ ١٦٥، والسير والمغازي ٢٦٣، ٢٦٤، والمغازي للواقدي ٤٠٦ و ٤٠٨ و ٤١٠- ٤١٢، والمنتخب من ذيل المذيل ٦٠٨- ٦١٠، والمستدرك ٤/ ٢٥، والإكمال ٢/ ٥٦٨، والأنساب ٥٣٢ أ، واللباب ٣/ ٤٦، وأسد الغابة ٥/ ٤١٩، والاستيعاب ٤/ ٢٥٨، والمعجم الكبير ٢٤/ ٥٨- ٦٦، وتحفة الأشراف ١١/ ٢٧٥- ٢٧٧ رقم ٨٧٠، وأنساب الأشراف ١/ ٣٤١ و ٤٤١ و ٤٤٢ و ٤٤٤ و ٤٤٨ و ٤٦٧، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٣/ ١٦٨٠، وجمهرة أنساب العرب ٢٣٩، وتاريخ اليعقوبي ٢/ ٥٣ و ٨٤ و ١٥٣، والبدء والتاريخ ٥/ ١٤، ١٥، والكامل في التاريخ ٢/ ١٩٢ و ٣٠٨ و ٣/ ٥١٣، ومرآة الجنان ١/ ١٢٩، والبداية والنهاية ٨/ ٤٩، والوفيات لابن قنفذ ٣٥ رقم ٥٦، وتسمية أزواج النبي ٦٣، وتهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ٢/ ٣٣٦، ٣٣٧ رقم ٧٢٦، والسمط الثمين ١١٦، وتلقيح فهوم أهل الأثر ٢٢، ودول الإسلام ١/ ٤١، والمغازي (من تاريخ الإسلام) ٢٥٩ و ٢٦٠ و ٢٦٣، والمعين في طبقات المحدّثين ٢٩ رقم ١٥٧، وسير أعلام النبلاء ٢/ ٢٦١- ٢٦٥ رقم ٣٩، والعبر ١/ ٧ و ٦١، والكاشف ٣/ ٤٢٢ رقم ٢٥، والوافي بالوفيات ١١/ ٢٢٦، ٢٢٧ رقم ٣٢٢، والنكت الظراف ١١/ ٢٧٥، والإصابة ٤/ ٢٦٥، ٢٦٦ رقم ٢٥١، وتهذيب التهذيب ١٢/ ٤٠٧ رقم ٢٧٥٥، وتقريب التهذيب ٢/ ٥٩٣ رقم ٨، ومجمع الزوائد ٩/ ٢٥٠، وخلاصة تذهيب التهذيب ٤٨٩، وكنز العمال ١٣/ ٧٠٦، وشذرات الذهب ١/ ٦١، والنجوم الزاهرة ١/ ١٤٨، وعنوان النجابة ١٥٧، والأعلام ٢/ ١٤٦، وأعلام النساء ١/ ١٩٠.
[٣] المريسيع: ماء لخزاعة، وهو من قولهم: رسعت عين الرجل، إذا دمعت من فساد.
[٤] انظر: سيرة ابن هشام- بتحقيقنا- ٣/ ٢٤٠ والروض الأنف ٤/ ١٩.
[٥] جاء في (الإصابة) : «كره أن يقال: خرج من عند برّة» وهو في طبقات ابن سعد ٨/ ١١٩.