المحبّر لابن حبيب، وابن سعد ٨/ ١١٦، والمستدرك ٤/ ٢٦، والإصابة ٤/ ٢٦٥. [٢] طبقات ابن سعد ٨/ ١١٧، ١١٨، والمصنّف لعبد الرزاق (١٣١١٨) ، ومجمع الزوائد ٩/ ٢٥٠، والطبراني ٤ ف/ ٥٩ رقم ١٥٤. [٣] أسد الغابة، الإصابة. [٤] أخرجه ابن سعد ٨/ ١١٧ من طريق الواقدي. [٥] الطبقات الكبرى ٨/ ١١٦. [٦] هو مروان بن الحكم. (طبقات ابن سعد ٨/ ١٢٠) . [٧] الملّاحة: الشديدة الملاحة. [٨] أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٢٧٧ من طريق ابن إسحاق. وقد أخرج ابن هشام في السيرة رواية ابن إسحاق (٣/ ٢٤٠، ٢٤١ بتحقيقنا) . قال ابن إسحاق: وحدّثني محمد بن جعفر بن الزبير، عن عروة بن الزبير، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: لَمَّا قَسَّمَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم سبايا بني المصطلق، وقعت جويرية بنت الحارث في السهم لثابت بن قيس بن الشمّاس، أَوْ لابْنِ عَمٍّ لَهُ، فَكَاتَبْتُهُ عَلَى نَفْسِهَا، وكانت امرأة حلوة ملّاحة، لا يراها أحد إلّا أخذت بنفسه فأتت رسول الله تستعينه في كتابها، قالت عائشة: فو الله ما هو