(غاية النهاية ٢/ ٣٩٢) . [٢] القول لابن فرتون في الأصل، نقله عنه ابن الأبار في التكملة ٣/ ورقة ١٤٩. [٣] وردت ترجمة (يوسف بن أبي بكر) في حاشية الأصل، فوضعتها هنا مراعاة للترتيب. وانظر عنه في: تاج التراجم لابن قطلوبغا ٦٠، وبغية الوعاة ٢/ ٣٦٤ رقم ٢٢٠٤، ومفتاح السعادة لطاش كبرى زاده ١/ ١٦٣، وكشف الظنون ١٧٦٢، وهدية العارفين ٢/ ٥٥٣، وديوان الإسلام ٣/ ٨٩، ٩٠ رقم ١١٦٩، وروضات الجنات ٤/ ٢٣٨، والأعلام ٨/ ٢٢٢، ومعجم المؤلفين ١٣/ ٢٨٢، وذكره ابن فضل الله العمري في «مسالك الأبصار في ممالك الأمصار» كما يقول السيوطي في (البغية) . [٤] وقال ابن فضل الله العمري: ذو علوم سعى إليها، فحصّل طرائقها، وحفر تحت جناحه طوابقها، واهتز للمعاني اهتزاز الغصن البارح، ولزّ من تقدّمه في الزمان لزّ الجذع القارح، فأضحى الفضل كله يزمّ بعنانه، ويزمّ السيف ونصله بسنانه. وقال السيوطي: وله كتاب «مفتاح العلوم» فيه اثنا عشر علما من علوم العربية، ذكر في جمع الجوامع. (بغية الوعاة) . [٥] انظر عن (الملك المسعود آقسيس) في: الكامل في التاريخ ١٢/ ٤١٣، ومرآة الزمان ج ٨