[١] عيون الأثر ٢/ ٣٢٢. [٢] قال البخاري: ذاهب الحديث، وقال النسائي: ضعيف، وقال أبو حاتم: منكر الحديث، وَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ: وَاهِي الْحَدِيثِ، وَقَالَ ابْنُ حِبّان: لَا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد، وقال ابن عديّ: وعامّة ما يرويه لا يتابع لا عليه، وقال الحاكم: روى عن عبد الله بن عمر أحاديث موضوعة، وقال أبو نعيم الأصبهاني: روى المناكير، وقال أبو حاتم، يروي عن الأثبات الملزقات لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد. انظر عنه: التاريخ الكبير للبخاريّ ٥/ ٢٠٦ رقم ٦٥٣، والضعفاء والمتروكين للنسائي ٢٩٥ رقم ٣٣٦، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم ٥/ ١٧٢ رقم ٧٩٩، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٢/ ٣٠٢ رقم ٨٧٧، والمجروحين لابن حبّان ٢/ ٢١، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٤/ ١٥٠٤- ١٥٠٦ وميزان الاعتدال للذهبي ٢/ ٥١٢ رقم ٤٦٤٢، والمغني في الضعفاء له ١/ ٣٥٩، ٣٦٠ رقم ٣٣٩٢، والكاشف له ٢/ ١٢١ رقم ٣٠٥٢، وتهذيب التهذيب لابن حجر ٦/ ٤٩، رقم ٩١، وتقريب التهذيب له ١/ ٤٥٥ رقم ٦٧٩. [٣] قال ابن الأثير في «جامع الأصول ٨/ ٦٦١» : «القصواء لقب ناقة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ولم تكن قصواء، فإنّ القصواء هي المشقوقة الأذن» . [٤] عيون الأثر ٢/ ٣٢٢، وطبقات ابن سعد ١/ ٤٩٢، ونهاية الأرب للنويري ١٨/ ٣٠١، وأنساب الأشراف ١/ ٥١١، ٥١٢.