[٢] قال في تاريخه ٢/ ٥٧٠: «قال لي هشام بن يوسف: جاءني مطرّف بن مازن، فقال: أعطني حديث ابن جريج ومعمر حتى أسمعه منك، فأعطيته، فكتبها، ثم جعل يحدّث بها عن معمر نفسه، وعن ابن جريج، فقال لي هشام: انظر في حديثه، فهو مثل حديثي سواء، فأمرت رجلا فجاءني بأحاديث مطرّف بن مازن، فعارضت بها، فإذا هي مثلها سواء، فعلمت أنه كذّاب» . والخبر في المجروحين لابن حبّان ٣/ ٢٩، ٣٠. [٣] قال في (المجروحين ٣/ ٢٩) : «كان يحدّث بما لم يسمع، ويروي ما لم يكتب عمّن لم يره. لا تجوز الرواية عنه إلّا عند الخواصّ للاعتبار فقط» . [٤] في الكامل في الضعفاء ٦/ ٢٣٧٤. [٥] وقال الجوزجاني في (أحوال الرجال ١٥٠ رقم ٢٦٢) : «يتثبت في حديثه، حتى يبلى ما عنده» . [٦] الكامل في الضعفاء ٦/ ٢٣٧٣. [٧] انظر عن (مطهّر بن الهيثم الطائي) في: التاريخ الكبير ٨/ ٥١ رقم ٢١١٦، والضعفاء الكبير ٤/ ٢٦١ رقم ١٨٦٣، والجرح والتعديل ٨/ ٣٩٦ رقم ١٨١٥، والمجروحين لابن حبّان ٣/ ٢٦، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٣/ ١٣٣٧، والكاشف ٣/ ١٣٣ رقم ٥٥٨٤، والمغني في الضعفاء ٢/ ٦٦٣ رقم ٦٢٩٠، وميزان الاعتدال ٤/ ١٢٩ رقم ٨٥٩٦، وتهذيب التهذيب ١٠/ ١٨٠ رقم ٣٣٥، وتقريب التهذيب ٢/ ٢٥٤ رقم ١١٧٩، وخلاصة تذهيب التهذيب ٣٩٧.