[٢] قال ابن الأثير في الكامل في التاريخ ٤/ ٥١٩ «وقيل: كان عنده ابنة لعليّ بن أبي طالب، ولا يصحّ» . وزاد الطبري في زوجاته: «شقراء بنت سلمة بن حلبس الطائي» (التاريخ ٦/ ٤٢٠) . [٣] انظر عن (عبد الملك بن أبي ذرّ) في: تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) - مجلّد ٢٤/ ٣٧٨، ٣٧٩، وكتابنا: موسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي- ج ٣/ ٢٣٤، ٢٣٥ رقم ٩٣٠. [٤] قال عبد الملك: أمرني أبي بصحبة سلمان، فصحبته إلى الشام، فرابطنا بها، حتى إذا انقضى رباطنا أقفلنا نريد الكوفة. (تاريخ دمشق ٢٤/ ٣٧٩) . وأقول: رابط عبد الملك ببيروت لأن سلمان كان مرابطا بها. انظر بحثنا الّذي قدّمناه في «المؤتمر العالمي لتاريخ الحضارة العربية الإسلامية» الّذي أقامته وزارة التعليم العالي- بجامعة دمشق، ونشر في الكتاب الّذي ضمّ وقائع ومحاضرات المؤتمر- ص ٣٥٣- ٣٧٢- طبعة كلية الآداب بجامعة دمشق، ١٤٠١ هـ. / ١٩٨١ م. وهو بعنوان: «الرباط والمرابطون في ساحل الشام» . [٥] انظر عن (عبيد الله بن الأسود) في: المعرفة والتاريخ ٢/ ٤٤١، والثقات لابن حبّان ٥/ ٦٧، ٦٨، ورجال مسلم لابن منجويه ٢/ ٩، ١٠ رقم ١٠١٨، والجمع بين رجال الصحيحين ١/ ٣٠١ رقم ١١٤٨، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٢/ ٨٧٣، ٨٧٤، والكاشف ٢/ ١٩٦ رقم ٣٥٨٠، وتهذيب التهذيب ٧/ ٣ رقم ٢، وتقريب التهذيب ١/ ٥٣٠ رقم ١٤٢٤، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢٤٩. [٦] في خلاصة التذهيب زيادة رمز «س» .