[٢] في المجروحين ٢/ ١٧٠، ١٧١. [٣] وتتمّته في (المجروحين) : «واحدة لصلاح دنياه وآخرته، واثنتان وسبعون ترفع له درجات يوم القيامة» . [٤] قال أبو حاتم: «ضعيف الحديث جدّا، منكر الحديث، لا أعرف له حديثا صحيحا» . وقال ابن حبّان: «منكر الحديث جدّا، يَرْوِي عَنْ أَنَسٍ مَا لَيْسَ مِنْ حَدِيثِهِ، وما أراه سمع منه شيئا، فلا يجوز الاحتجاج به فيما وافق الثقات، فكيف إذا انفرد بأوابد» . وقال ابن عديّ: «يحدّث عن أنس بالمناكير» ، وقال أيضا: «له عن أنس غير حديث منكر، وعامّة ما يرويه في فضائل عليّ، وهو ضعيف منكر الحديث، ومع ذلك غالى في التشيّع» . وَقَالَ أَبُو أَحْمَدَ الْحَاكِمُ: «لَيْسَ بِالْمَتِينِ عِنْدَهُمْ» .