للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

مضارع مرفوع والفاعل مستتر-هو-والجملة صلة الموصول. {بَعْضَهُ}: مفعول به منصوب و (الهاء) مضاف إليه. {قُلْ}: فعل أمر وفاعل مستتر-أنت-والجملة استئنافية. {إِنَّما}: كافة ومكفوفة. {أُمِرْتُ}: فعل ماض مبني للمفعول و (التاء) نائب فاعل والجملة مقول القول. {أَنْ}:

ناصبة مصدرية. {أَعْبُدَ}: فعل مضارع منصوب والفاعل مستتر-أنا- {اللهَ}: لفظ الجلالة مفعول به منصوب. والمصدر المؤول من (أن-أعبد) في محل نصب بنزع الخافض [أو على المفعولية] {وَلا} (الواو): عاطفة. (لا): نافية. {أُشْرِكَ}: فعل مضارع معطوف منصوب {بِهِ}: جار ومجرور متعلق ب‍ (أشرك) وجملة (ولا أشرك ... ) بتقدير أن قبلها. معطوفة على أن أعبد ... في محل نصب. {إِلَيْهِ}: جار ومجرور متعلق ب‍ {أَدْعُوا}: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة والفاعل مستتر-أنا-والجملة في محل نصب حال من فاعل (أعبد). {وَإِلَيْهِ} (الواو): عاطفة. (إليه): جار ومجرور متعلق بخبر مقدم. {مَآبِ}: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة و (الياء) المحذوفة مضاف إليه والجملة معطوفة على سابقتها.

{وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اِتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا واقٍ (٣٧)}

الإعراب {وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ} (الواو): استئنافية. (كذلك أنزلناه): مثل (كذلك أرسلناك) في الآية (٣٠). {حُكْماً}: مصدر في موضع الحال منصوب. {عَرَبِيًّا}: حال ثانية منصوبة [أو نعت لحكما] والجملة استئنافية. {وَلَئِنِ} (الواو): استئنافية. (لئن): (اللام) موطئة للقسم و (إن) شرطية جازمة. {اِتَّبَعْتَ}: فعل ماض مبني في محل جزم-فعل الشرط-و (التاء) فاعل والجملة استئنافية.

{أَهْواءَهُمْ}: مفعول به منصوب و (الهاء): مضاف إليه. {بَعْدَ}: ظرف منصوب متعلق ب‍ (اتبعت). {ما}: موصولة-مضاف إليه. {جاءَكَ}: فعل ماض والفاعل مستتر-هو-والكاف مفعول به والجملة صلة الموصول-ما. {مِنَ الْعِلْمِ}: جار ومجرور متعلق بحال من فاعل (جاءك).

{ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ}: مر إعراب نظيرها في الآية (٣٣) والجملة جواب القسم وجواب الشرط محذوف مفسر بجواب القسم. {وَلا واقٍ}: (الواو): عاطفة و (لا): نافية. و: (واق) معطوف مجرور بكسرة مقدرة على الياء المحذوفة.

{وَلَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَذُرِّيَّةً وَما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاّ بِإِذْنِ اللهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ (٣٨)}

<<  <  ج: ص:  >  >>