تعليلية أو استئناف بياني. {لا}: نافية. {يَسْمَعُوا}: فعل مضارع مجزوم بحذف النون لأنه جواب شرط، (الواو): فاعل. {دُعاءَكُمْ}: مفعول به منصوب، و (الكاف) مضاف إليه، وجملة:
(لا يسمعوا ... ) لا محل لها جواب الشرط غير مقترن بالفاء. {وَلَوْ}: (الواو) عاطفة، (لو): حرف شرط. {سَمِعُوا}: فعل ماض، و (الواو): فاعل. وجملة: (سمعوا ... ) لا محل لها معطوفة على جملة: (تدعوهم ... ). {مَا}: نافية. {اِسْتَجابُوا}: فعل ماض، و (الواو): فاعل. {لَكُمْ}: جار ومجرور متعلق ب (استجابوا) وجملة: (ما استجابوا ... ) لا محل لها جواب شرط غير جازم.
{وَيَوْمَ}: (الواو) عاطفة، (يوم): ظرف منصوب متعلق ب (يكفرون). {الْقِيامَةِ}: مضاف إليه مجرور. {يَكْفُرُونَ}: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون و (الواو): فاعل. {بِشِرْكِكُمْ}: جار ومجرور متعلق ب (يكفرون) و (الكاف) مضاف إليه من إضافة المصدر إلى فاعله، وجملة:
(يكفرون ... ) لا محل لها معطوفة على جملة: (تدعوهم ... ). {وَلا}: (الواو): استئنافية، (لا):
نافية. {يُنَبِّئُكَ}: فعل مضارع مرفوع و (الكاف) مفعول به. {مِثْلُ}: فاعل مرفوع، {خَبِيرٍ}:
مضاف إليه مجرور، وجملة: (ولا ينبئك ... ) لا محل لها استئنافية.
{يا أَيُّهَا النّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥)}
الإعراب {يا أَيُّهَا النّاسُ}: إعرابها مثل مطلع الآية (٣) من هذه السورة. {أَنْتُمُ}:
مبتدأ. {الْفُقَراءُ}: خبر مرفوع، وجملة: (أنتم الفقراء ... ) لا محل لها جواب النداء.
{إِلَى اللهِ}: جار ومجرور متعلق بالفقراء. {وَاللهُ}: (الواو): عاطفة، (الله): لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع {هُوَ}: مبتدأ ثان [أو ضمير فصل]. {الْغَنِيُّ}: خبر أول ل: (هو) [أو خبر للفظ الجلالة].
{الْحَمِيدُ}: خبر ثان مرفوع ل: (هو) [أو للفظ الجلالة] وفي حالة الإعراب الأول تكون جملة:
(هو الغني الحميد ... ) خبر للفظ الجلالة، وجملة: (الله هو الغني ... ) لا محل لها معطوفة على جواب النداء.
{إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ (١٦)}
الإعراب {إِنْ}: شرطية. {يَشَأْ}: فعل مضارع فعل الشرط مجزوم بالسكون والفاعل مستتر تقديره: هو. {يُذْهِبْكُمْ}: فعل مضارع مجزوم بالسكون والفاعل مستتر تقديره: هو، و (الكاف) مفعول به، وجملة: (يذهبكم ... ) لا محل لها جواب الشرط غير مقترنة بالفاء، وجملة:
(يشأ ... ) لا محل لها استئناف في حيز النداء. {وَيَأْتِ}: (الواو) عاطفة، (يأت): فعل مضارع