{الْيَهُودُ}: فاعل مرفوع. {وَالنَّصارى}: (الواو): عاطفة. (النصارى): اسم مرفوع بضمة مقدرة.
وجملة: قالت ... استئنافية. {نَحْنُ}: مبتدأ. {أَبْناءُ}: خبر مرفوع. {اللهِ}: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور. {وَأَحِبّاؤُهُ} (الواو): عاطفة. (أحباؤه): اسم مرفوع بالعطف على: (أبناء) و (الهاء):
مضاف إليه. وجملة: نحن أبناء ... في محل نصب مقول القول. {قُلْ}: فعل أمر مبني على السكون. والفاعل مستتر تقديره: أنت. وجملة: قل ... استئنافية. {فَلِمَ} (الفاء): رابطة لجواب شرط مقدر. (لم): اللام: حرف جر. (ما): اسم استفهام مبني في محل جر متعلق ب: (يعذب).
{يُعَذِّبُكُمْ}: فعل مضارع مرفوع والفاعل مستتر تقديره: هو. و (الكاف): مفعول به.
{بِذُنُوبِكُمْ}: جار ومجرور متعلق ب: (يعذب).و (الكاف): مضاف إليه. وجملة: (لم يعذبكم ... ) في محل جزم جواب شرط مقدر، أي: إن صح قولكم فلم ... وجملة الشرط والجواب في محل نصب مقول القول. {بَلْ}: حرف إضراب وابتداء. {أَنْتُمْ}: مبتدأ {بَشَرٌ}: خبر مرفوع. وجملة: أنتم بشر ... في محل نصب لأنها داخلة ضمن القول. {مِمَّنْ}: جار ومجرور متعلق بمحذوف نعت ل: (بشر). {خَلَقَ}: فعل ماض، والفاعل مستتر تقديره: هو. وجملة:
خلق ... صلة الموصول. {يَغْفِرُ}: فعل مضارع مرفوع. والفاعل مستتر تقديره: هو. وجملة:
يغفر ... استئنافية. {لِمَنْ}: جار ومجرور متعلق ب: (يغفر). {يَشاءُ}: فعل مضارع مرفوع، والفاعل مستتر تقديره: هو. وجملة: يشاء ... صلة الموصول. {وَيُعَذِّبُ} (الواو): عاطفة.
(يعذب): فعل مضارع مرفوع، والفاعل مستتر تقديره: هو. وجملة: يعذب ... معطوفة على جملة:
يغفر ... {مَنْ}: اسم موصول مفعول به. {يَشاءُ}: فعل مضارع مرفوع، والفاعل مستتر تقديره:
هو. وجملة: يشاء ... صلة الموصول. {وَلِلّهِ} (الواو): عاطفة. (لله): جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم. {مُلْكُ}: مبتدأ مؤخر مرفوع. {السَّماواتِ}: مضاف إليه مجرور. (الواو): عاطفة.
{الْأَرْضِ}: اسم مجرور بالعطف على: السماوات. {وَما} (الواو): عاطفة. (ما): اسم موصول معطوف على: السماوات في محل جر. {بَيْنَهُما}: ظرف مكان منصوب، متعلق بمحذوف صلة الموصول. و (الهاء): مضاف إليه. وجملة: لله ملك ... معطوفة على الجملة السابقة: يغفر ... لا محل لها. {وَإِلَيْهِ} (الواو): عاطفة. (إليه): جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم. {الْمَصِيرُ}:
مبتدأ مؤخر مرفوع. والجملة معطوفة على الجملة السابقة.
١٩ - {يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٩)}