للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

جملة (خلق). {عَلَى الْعَرْشِ}: جار ومجرور متعلق ب‍: (استوى). {الرَّحْمنُ}: خبر لمبتدإ محذوف، والجملة الاسمية: (هو) الرحمن ... لا محل لها استئنافية. [أو أن: الرحمن: مبتدأ، وخبره جملة: فاسأل به ... أو بدل من الضمير في: استوى]. {فَسْئَلْ}: (الفاء): رابطة لجواب شرط مقدر (اسأل): فعل أمر مبني، والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت)، والجملة جواب شرط مقدر، والتقدير:

إن شئت تفصيل ما ذكر فاسأل به ... ). {بِهِ}: جار ومجرور متعلق ب‍ (خبيرا). {خَبِيراً}:

مفعول به منصوب.

{وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اُسْجُدُوا لِلرَّحْمنِ قالُوا وَمَا الرَّحْمنُ أَنَسْجُدُ لِما تَأْمُرُنا وَزادَهُمْ نُفُوراً (٦٠)}

الإعراب {وَإِذا}: (الواو): استئنافية. (إذا): ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط {قِيلَ}: فعل ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل ضمير مستتر (هو) والجملة في محل جر مضاف إليه، وجملة (إذا قيل ... ) استئنافية. {لَهُمُ}: جار ومجرور متعلق ب‍ (قيل). {اُسْجُدُوا}:

فعل أمر مبني على حذف النون و (الواو): فاعل، والجملة في محل نصب مقول القول. {لِلرَّحْمنِ}:

جار ومجرور متعلق ب‍ (اسجدوا). {قالُوا}: فعل ماض مبني و (الواو): فاعل، والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم {وَمَا} (الواو): صلة للتوكيد. (ما): مبتدأ. {الرَّحْمنُ}: خبر مرفوع، والجملة في محل نصب مقول القول. {أَنَسْجُدُ}: (الهمزة): للاستفهام. (نسجد): فعل مضارع مرفوع والفاعل ضمير مستتر (نحن)، والجملة استئنافية. {لِما}: جار ومجرور متعلق ب‍ (نسجد).

{تَأْمُرُنا}: فعل مضارع مرفوع. و (نا): مفعول به، والفاعل ضمير مستتر (أنت)، والجملة صلة الموصول. {تَأْمُرُنا}: (الواو): استئنافية. (زادهم): فعل ماض مبني و (الهاء): مفعول به والفاعل ضمير مستتر (هو)، والجملة استئنافية. {نُفُوراً}: مفعول به ثان منصوب.

{تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً (٦١)}

الإعراب {تَبارَكَ}: فعل ماض مبني {الَّذِي}: فاعل، والجملة استئنافية. {جَعَلَ}:

فعل ماض مبني، والفاعل ضمير مستتر (هو)، والجملة صلة الموصول {فِي السَّماءِ}: جار ومجرور متعلق ب‍ (جعل). {بُرُوجاً}: مفعول به منصوب {وَجَعَلَ فِيها سِراجاً}: مثل (جعل في السماء بروجا). {وَقَمَراً}: معطوف منصوب {مُنِيراً}: نعت منصوب.

{وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً (٦٢)}

<<  <  ج: ص:  >  >>