الإعراب {وَقالَ}: (الواو): استئنافية، (قال): فعل ماض. {الَّذِينَ}: اسم موصول مبني في محل رفع فاعل، وجملة: (قال الذين ... ) لا محل لها استئنافية. {كَفَرُوا}: فعل ماض، و (الواو): فاعل، وجملة: (كفروا ... ) لا محل لها صلة الموصول. {لَنْ}: حرف نفي ونصب واستقبال. {نُؤْمِنَ}: فعل مضارع منصوب، والفاعل مستتر تقديره: (نحن). {بِهذَا}: جار ومجرور متعلق ب (نؤمن). {الْقُرْآنِ}: بدل مجرور، وجملة: (لن نؤمن ... ) في محل نصب مقول القول. {وَلا}: (الواو): عاطفة، (لا): نافية. {بِالَّذِي}: جار ومجرور متعلق ب (نؤمن) ومعطوف على: (بهذا). {بَيْنَ}: ظرف منصوب متعلق بمحذوف صلة الموصول. {يَدَيْهِ}:
مضاف إلى الظرف مجرور بالياء. و (الهاء) مضافة إلى يدي. {وَلَوْ}: (الواو): استئنافية، (لو):
شرطية. {تَرى}: فعل مضارع مرفوع، والفاعل مستتر تقديره: (أنت) وهو فعل الشرط. {إِذِ}:
ظرف متعلق ب (ترى) ومفعول ترى محذوف والتقدير: ترى حال الظالمين، وجواب الشرط أيضا محذوف والتقدير لرأيت عجبا أو لرأيت حالا مذهلة، وجملة: (لو ترى ... ) لا محل لها استئنافية.
{الظّالِمُونَ}: مبتدأ مرفوع بالواو. {مَوْقُوفُونَ}: خبر مرفوع بالواو وجملة: (الظالمون موقوفون ... ) في محل جر بإضافة (إذ) إليها. {عِنْدَ}: ظرف منصوب متعلق ب (موقوفون).
{رَبِّهِمْ}: مضاف إليه مجرور، و (الهاء): مضاف إليه أيضا. {يَرْجِعُ}: فعل مضارع مرفوع.
{بَعْضُهُمْ}: فاعل مرفوع، والهاء مضاف إليه. {إِلى بَعْضٍ}: جار ومجرور متعلق ب (يرجع).
{الْقَوْلَ}: مفعول به ل: يرجع، وجملة: (يرجع بعضهم ... ) في محل رفع خبر ثان للمبتدإ:
الظالمون [أو في محل نصب حال من الضمير في موقوفون]. {يَقُولُ}: فعل مضارع مرفوع.
{الَّذِينَ}: اسم موصول مبني في محل رفع فاعل، وجملة: (يقول الذين ... ) مفسرة ل: يرجع لا محل لها، {اُسْتُضْعِفُوا}: فعل ماض مبني للمجهول، وواو الجماعة نائب فاعل، وجملة:
(استضعفوا ... ) لا محل لها صلة الموصول. {لِلَّذِينَ}: جار ومجرور متعلق ب (يقول).
{اِسْتَكْبَرُوا}: فعل ماض، وواو الجماعة فاعل، وجملة: (استكبروا ... ) لا محل لها صلة الموصول. {لَوْلا}: حرف شرط غير جازم. وهي حرف امتناع لوجود. {أَنْتُمْ}: ضمير في محل رفع مبتدأ وخبره محذوف تقديره: موجودون، وجملة: (لولا أنتم ... ) في محل نصب مقول القول. {لَكُنّا}: اللام رابطة لجواب (لولا)، (كنا): كان فعل ماض ناسخ و (نا): اسمه.
{مُؤْمِنِينَ}: خبر كان منصوب بالياء، وجملة: (كنا مؤمنين) لا محل لها جواب شرط غير جازم.