للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

كلام العلماء فيه:

• تاريخ علماء الأندلس: "أخبرني أبو عبد الله عن أبي سعيد قال: شمر بن نمير الأندلسي .. منكر" أ. هـ.

• إنباه الرواة: "كان من أهل العلم بالعربية واللغة، ورحل من قرطبة بعد التأدب بها إلى المشرق، فلقى رجالًا من أهل الحديث .. " أ. هـ.

• ميزان الاعتدال: "قال الجوزجاني: كان غير ثقة .. قال سفيان بن وكيع: وفيه مقال".

ثم قال: "قال ابن يونس: منكر الحديث، .. وقال البخاري في "التاريخ الأوسط": تركه علي، وقال ابن عدي: أحاديثه منكرة، وهو أحسن حالًا من شيخه الحسين بن عبد الله ابن صغيرة" أ. هـ.

١٤٥٤ - ابن شُرْنَفة *

المقرئ: شهاب بن شرنفة (١)، المجاشعي البصري.

من مشايخه: أبو رحماء العطاردي، وهارون بن موسى الأعور وغيرهما.

من تلامذته: سلام القاري، وسعيد بن مسعدة الأخفش وغيرهما.

كلام العلماء فيه:

• غاية النهاية: "كان من جلة المقرئين بعد أبي عمرو مع الثقة والصلاح" أ. هـ.

وفاته: بعد سنة (١٦٠ هـ) ستين ومائة.

١٤٥٥ - العِمَادي *

المفسر: شهاب الدين بن عبد الرحمن بن محمّد بن محمّد العمادي الدمشقي.

ولد: سنة (١٠٠٧ هـ) سبع وألف.

من مشايخه: الحسن البوريني، والعلامتان الشهابان أحمد العيثاوي، وأحمد الوفائي وغيرهم.

كلام العلماء فيه:

• خلاصة الأثر: "رأيت له ترسيلات وأشعارًا كثيرة يتظلم فيها من الزمان فمن ذلك قوله من رسالة إلى مفتي الدولة والعلم الشريف محيط بمظلوميتنا التي هي أبين من فلق الصبح وأوضح من الضح من عزلنا ظلمًا وغدرًا عن خدمتنا الموروثة لنا عن الأباء من سالف الأعمار وتقديم غير الأهل بالإجبار من غير موجب يقتضيه العقوق بعد الحقوق إلا الجدّ والاجتهاد بالاضطرار في مداراة من تحار في مرضاته الأفكار وما هو إلا الدهر جاز فحار برقه خلب وهو أشعب فلذلك أعضب وأشعب وبالله المستعان وصنع الله أغلب.

• أعلام الفكر في دمشق: "كان أديبًا شاعرًا، واشتغل في مبدأ أمره على مجموعة من العلماء" أ. هـ.

• الأعلام: "فاضل من أهل دمشق، له نظم حسن" أ. هـ.

وفاته: في رجب سنة (١٠٧٨ هـ) ثمان وسبعين وألف.


* غاية النهاية (١/ ٣٢٨).
(١) غاية النهاية: وقد صحفه بعضهم فجعله شريفة بالياء أ. هـ.
* خلاصة الأثر (٢/ ٢٣١)، نفحة الريحانة (٢/ ٩٤)، أعلام الفكر في دمشق (١٦٠)، الأعلام (٣/ ١٧٨)، معجم المؤلفين (١/ ٨٢١).