للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

من تلامذته: داود بن الجراح، وابن نمير وغيرهما.

كلام العلماء فيه:

• تهذيب الكمال: "قال عباس الدوري عن يحيى وأبو داود: ليس بشيء.

وقال يحيى في موضع آخر: ليس بثقة.

وقال معاوية بن صالح بن يحيى، وأبو زرعة والدارقطني: ضعيف.

وقال الجوزجاني: غير محمود في حديثه.

وقال ابن حبان: يروي عن الثقات ما ليس في أحاديثهم، لا يحل كتب حديثه إلا على التعجب" أ. هـ.

• ميزان الاعتدال: "قال إسحاق بن راهويه: كان كذابًا.

وقال أبو حاتم والنسائي: متروك.

وقال يحيى والدارقطني: ضعيف" أ. هـ.

• تقريب التهذيب: "متروك، وكذبه إسحاق بن راهويه" أ. هـ.

من مصنفاته: له تفسير رواه عن الضحاك بن مزاحم رحمه الله.

٣٦٦٨ - أبو حنيفة النعمان *

النعمان (١) بن ثابت بن زَوْطي، أبو حنيفة


* التاريخ الكبير (٨/ ٨١)، الطبقات الكبرى لابن سعد (٦/ ٥٣)، الجرح والتعديل (٨/ ٤٩٩)، الكامل لابن عدي (٨/ ٢٣٥)، الكامل في التاريخ (٥/ ٥٨٥)، وفيات الأعيان (٥/ ٤٥٥)، تاريخ بغداد (١٣/ ٣٢٣)، الأنساب (٤/ ٣٩)، المعارف (٢٩٤)، تهذيب الكمال (٢٩/ ٤١٧)، تاريخ الإسلام (وفيات الطبقة الخامسة عشرة) ط. تدمري، السير (٦/ ٣٩٠)، تذكرة الحفاظ (١/ ١٥٨)، ميزان الاعتدال (٧/ ٣٧)، العبر (١/ ٢١٤)، البداية والنهاية (١٠/ ١٠٧)، الجواهر المضية (١/ ٤٩)، النجوم (٢/ ١٢)، تهذيب التهذيب (١٠/ ٤٠١)، تقريب التهذيب (١٠٠٤)، خلاصة التهذيب (٤٠٢)، الشذرات (٢/ ٢٢٩)، طبقات الحفاظ (٧٣)، وظاهرة "الإرجاء في الفكر الإسلامي" إعداد الدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي، القاهرة - مصر (١٤٠٥ هـ - ١٤٠٦ هـ).
كتاب "السنة" للإمام عبد الله بن أحمد بن حنبل، تحقيق ودراسة الدكتور محمّد بن سعيد القحطاني، دار عالم الكتب- الرياض، ط- الرابعة (١٤١٦ هـ- ١٩٩٦ م)، و"مكانة الإمام أبي حنيفة بين المحدثين"، الدكتور محمّد قاسم عبده الحارثي، رسالة دكتوراه- رسائل الدكتوراه والماجستير الجامعة الأردنية، و"مناقب أبي حنيفة" لموفق بن أحمد المكي (٥٦٨ هـ)، وللإمام حافظ الدين الكردري (٥٨٢٧) - دار الكتاب العربي، بيروت- لبنان (١٤٠١ هـ -١٩٨١ م)، "جامع بيان العلم وفضلها (٢/ ١٤٧)، الروض الباسم (١/ ١٥٨)، "مكانة الإمام أبي حنيفة في الحديث" بقلم المحدث محمّد عبد الرشيد النعماني - دار البشائر الإسلامية، بيروت- لبنان (١٤٠٦ هـ) "تبييض الصحيفة في مناقب أبي حنيفة" للسيوطي، علق عليه محمّد عاشق- شركة دار الأرقم ابن أبي الأرقم، بيروت- لبنان.
(١) قلت: لقد ذكرنا الإمام أبا حنيفة، ضمن كتابنا هذا رغم عدم توفر شرطنا ولكن لفرط إمامته بأحد الآتي: التفسير أو اللغة أو النحو أو القراءة، وذلك لإتمام الفائدة، وإكمال البحث في رابع الأئمة المجتهدين أصحاب المذاهب، مالك، والشافعي، وأحمد بن حنبل (رحمهم الله تعالى) ... وهذا من فضل الله تعالى ومنته علينا.