(١) التصحيح من إعلام النبلاء، وفي المطبوع من در الحبب (فتعود)، وما أثبتناه أصح، وأوضح للمعنى .. والله أعلم. * الكواكب السائرة (٢/ ٧٠)، الشذرات (١٠/ ٣٥٥) وفيهما أن اسمه هو محمّد محيي الدين القراماني ويبدو أنه تصحيف، الشقائق النعمانية (٢٧٢)، كشف الظنون (٥٣٣، ٢٠٢٢، ٢٠٣٧)، هدية العارفين (٢/ ٢٣٦)، الأعلام (٧/ ١٨٣)، قلت: وقع الزركلي في خطأ حيث اعتبر أن محيي الدين محمّد القراباغي هو نفسه محمود بن محمّد وقد نبه صاحب كشف الظنون على أنهما شخصان مختلفان حيث بين أن كتاب "جالب السرور وسالب الغرور في المحاضرات" هو لمحيي الدين محمّد القراباغي .. ثم اختصره محمود بن محمّد وسماه "لطانف الإشارات" ورتبه على ترتيب الأصل، لكنه لم يصرح به مصنفه. فوهم الزِركلي بأن الكتاب واحد وهو لشخصين فغلب على ظنه أنهما واحد والله أعلم.