(٢) اختلفت المصادر في تاريخ وفاته، ففي «وفيات الأعيان» (٤/ ٢١٦): (توفي في عشر الثمانين والثلاث مائة)، وفي «سير أعلام النبلاء» (١٨/ ١٧٣): (وكان حيّا في حدود الخمسين إلى الستين وأربع مائة)، وفي «الوافي بالوفيات» (٢/ ٧٢): (توفي في عشر الستين والأربع مائة)، وفي «مرآة الجنان» (٢/ ٣٩٩): (في السنة المذكورة-أي: سنة اثنتين وسبعين وثلاث مائة-أو في غيرها من عشر الثمانين)، وذكره ابن العماد في «شذرات الذهب» (٤/ ٣٩٥)، في وفيات سنة ثلاث وسبعين وثلاث مائة، قال: (وفيها أو في التي قبلها كما جزم به ابن الأهدل، أو فيما بعدها). (٣) «وفيات الأعيان» (١/ ٢٨٦)، و «تاريخ الإسلام» (٢٦/ ٥٣٦)، و «العبر» (٢/ ٣٧٠)، و «مرآة الجنان» (٢/ ٤٠١)، و «البداية والنهاية» (١١/ ٣٦٤)، و «شذرات الذهب» (٤/ ٣٩٢). (٤) «طبقات الصوفية» للسلمي (ص ٤٧٩)، و «المنتظم» (٨/ ٤٤٩)، و «تاريخ الإسلام» (٢٦/ ٥٣٩)، و «سير أعلام النبلاء» (١٦/ ٣٢٠)، و «مرآة الجنان» (٢/ ٤٠١)، و «البداية والنهاية» (١١/ ٣٦٤)، و «شذرات الذهب» (٤/ ٣٩٤).