(٢) وعدّهم ابن كثير في «البداية والنهاية» (٥/ ٣٣٨)، والصالحي في «سبل الهدى والرشاد» (١٢/ ٤٤٧) وغيرهما أكثر من عشرين. (٣) ولهذا يقال لها: القرظية؛ إذ كانت متزوجة رجلا من بني قريظة يقال له: الحكم، كما يقال لها: النضرية؛ إذ هي ريحانة بنت زيد بن عمرو بن خنافة بن شمعون من بني النضير، كما قال ابن سعد، وهي ريحانة بنت شمعون، كما قال الحافظ، واختلفوا في زواج النبي صلّى الله عليه وسلم منها، انظر «طبقات ابن سعد» (٨/ ١٢٩)، و «الإصابة» (٤/ ٣٠٢). (٤) انظر «تهذيب الأسماء واللغات» (١/ ٢٩)، و «سيرة مغلطاي» (ص ٣٦١)، و «البداية والنهاية» (٥/ ٣٤٤)، و «بهجة المحافل» (٢/ ١٥٤)، و «سبل الهدى والرشاد» (١٢/ ٤٥٠).