(٢) «طبقات ابن سعد» (٧/ ٣٢٢)، و «تهذيب الكمال» (٦/ ٣١٦)، و «سير أعلام النبلاء» (٤/ ١٣٠)، و «مرآة الجنان» (١/ ٢١١)، و «تهذيب التهذيب» (١/ ٤١٤)، و «شذرات الذهب» (٢/ ١٠). (٣) نبه الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في «تهذيب التهذيب» (١/ ٤١٤) على أن المراد بالإرجاء المنسوب للحسن بن محمد غير الإرجاء الذي يعيبه أهل السنة، فالمراد به: أنه كان يرى عدم القطع على إحدى الطائفتين المقتتلتين في الفتنة بكونه مخطئا أو مصيبا، وكان يرى أنه يرجأ الأمر فيهما. (٤) «طبقات ابن سعد» (٧/ ٤٢٦)، و «سير أعلام النبلاء» (٤/ ٦٠٤)، و «العبر» (١/ ١٢٢)، و «مرآة الجنان» (١/ ٢١١)، و «تهذيب التهذيب» (١/ ٧٢)، و «شذرات الذهب» (٢/ ١١). (٥) مولى العباس إنما هو أبوه عبد الله، لا هو كما يوهمه ظاهر العبارة، انظر «سير أعلام النبلاء» (٤/ ٦٠٤).