(٢) «طبقات ابن سعد» (٦/ ٨٣)، و «طبقات خليفة» (ص ٥٤٩)، و «المعارف» (ص ٢٨١)، و «الاستيعاب» (ص ١٥١)، و «التبيين» (ص ٣٥٦)، و «أسد الغابة» (١/ ٤٢٠)، و «تهذيب الكمال» (٥/ ٢٩٤)، و «سير أعلام النبلاء» (٤/ ٤١٩)، و «العقد الثمين» (٤/ ٣٢)، و «الإصابة» (١/ ٢٩٣). (٣) الطّمرّة: الفرس السريع. (٤) وتتمة الأبيات عند الحاكم (٣/ ٢٧٩) وابن قدامة في «التبيين» (ص ٣٥٧): ووجدت ريح الموت من تلقائهم في مأزق والخيل لم تتبدّد فعلمت أني إن أقاتل واحدا أقتل ولا ينكأ عدوي مشهدي فصدفت عنهم والأحبة بينهم طمعا لهم بعقاب يوم مرصد قال ابن قدامة في «التبيين» (ص ٣٥٧)، والصالحي في «سبل الهدى والرشاد» (٤/ ٢٠٠) بعد ذكرهما الأبيات وكلام الأصمعي فيها: (وكان خلف الأحمر يقول: أحسن ما قيل في ذلك أبيات هبيرة بن أبي وهب المخزومي: لعمرك ما ولّيت ظهري محمدا وأصحابه جبنا ولا خيفة القتل ولكنني قلّبت أمري فلم أجد لسيفي غناء إن ضربت ولا نبلي وقفت فلمّا خفت ضيعة موقفي رجعت لعود كالهزبر أبي الشّبل)