(٢) وهو أول مخضوب في الإسلام كما قال قتادة، انظر «الإصابة» (٢/ ٤٥٤). (٣) «طبقات ابن سعد» (٣/ ٥٦٦)، و «طبقات خليفة» (ص ١٦٦)، و «المعارف» (ص ٢٥٩)، و «الاستيعاب» (ص ٢٨٠)، و «الأنساب» (٢/ ٣٦٠)، و «تاريخ دمشق» (٢٠/ ٢٤٠)، و «أسد الغابة» (٢/ ٣٥٦)، و «تهذيب الأسماء واللغات» (١/ ٢١٢)، و «توضيح المشتبه» (٣/ ٢٢٢)، و «تهذيب الكمال» (١٠/ ٢٧٧)، و «تاريخ الإسلام» (٣/ ١٤٦)، و «سير أعلام النبلاء» (١/ ٢٧٠)، و «مرآة الجنان» (١/ ٧١)، و «الإصابة» (٢/ ٢٧)، و «سبل الهدى والرشاد» (٣/ ٢٩٨). (٤) اختلف فيه على عدة أقوال؛ فقيل: أبو حزيمة، كذا ضبطه-بفتح الحاء المهملة وكسر الزاي-ابن ناصر الدين في «توضيح المشتبه»، والصالحي في «سبل الهدى والرشاد»، وقيل: أبو خزيمة-بضم الخاء المعجمة وفتح الزاي-كما في قول أورده ابن عبد البر في «الاستيعاب»، وقيل: حرام بن حزيمة، وقيل: حرام بن حزيمة، والله أعلم. (٥) انظر «طبقات ابن سعد» (٣/ ٥٦٧).