(٢) لم نجد في ترجمة (أسد الدين محمد بن الحسن بن علي بن رسول) في «طراز أعلام الزمن» (٣/ ١٣٥) ما يقتضي أن المظفر بعث بهما إلى حصن تعز في سنة (٦٧٥ هـ)، بل فيه ما يقتضي عكس ذلك؛ لأن أسد الدين توفي سنة (٦٧٧ هـ)، والخزرجي نص في ترجمته على أنه أقام في السجن عدة سنين، والصواب ما ذكر في ترجمة (علي بن يحيى)، كما في «السلوك» (١/ ٤٠٣)، و «العقود اللؤلؤية» (١/ ١٣٢) في حوادث سنة (٦٥٨ هـ)، ولأنه اجتمع مع والده بدر الدين الحسن بن علي مسجونا في حصن تعز، وكانت وفاة والده في سنة (٦٦٢ هـ). (٣) «ذيل مرآة الزمان» (٤/ ١٨٥)، و «تاريخ الإسلام» (٥١/ ١٠٤)، و «العبر» (٥/ ٣٣٨)، و «مرآة الجنان» (٤/ ١٩٧)، و «البداية والنهاية» (١٣/ ٣٤٩)، و «شذرات الذهب» (٧/ ٦٥٦). (٤) «ذيل مرآة الزمان» (٤/ ١٨٦)، و «تاريخ الإسلام» (٥١/ ١٠٦)، و «العبر» (٥/ ٣٣٨)، و «الوافي بالوفيات» (١٨/ ٢٤٠)، و «مرآة الجنان» (٤/ ١٩٧)، و «البداية والنهاية» (١٣/ ٣٤٨)، و «ذيل التقييد» (٢/ ٥٠٦)، و «شذرات الذهب» (٧/ ٦٥٧).