- نسخنا الكتاب وقابلناه بالنسخ الخطية، وأثبتنا الفروق المهمة.
-دوّنا بعض حواشي المخطوطات التي رأينا إثباتها، وهي قليلة جدّا.
-وضعنا الآيات القرآنية بين قوسين ()، وجعلناها برسم المصحف الشريف على رواية الإمام حفص عن عاصم.
-قمنا بتخريج الأحاديث من المصادر الحديثية.
-رصّعنا الكتاب بعلامات الترقيم المناسبة وفق المنهج المتبع في الدار.
-نسبنا الأبيات الشعرية إلى بحورها.
-وضعنا في مقدمة الكتاب ترجمة للمؤلف رحمه الله تعالى.
-وضعنا لكل ترجمة عنوانا بين معقوفين يتضمن ما يشتهر به صاحب الترجمة؛ ليتميز عن غيره.
-رقمنا التراجم ترقيما تسلسليا من أول الكتاب إلى آخره.
-باعتبار أن الكتاب لا يزال مسودة ولم يبيّض زدنا بعض الكلمات وأحيانا جملا كاملة لا يستقيم النص بدونها معتمدين على موارد المؤلف، وذلك دون تنبيه في الغالب؛ لكثرة هذه الزيادات، واقتصرنا على وضعها بين معقوفين.
-قمنا بتغيير بعض الكلمات التي كان الخطأ والسهو فيها من النساخ أو من المؤلف بيّنا دون الإشارة في الهامش؛ وذلك لأسباب ثلاثة:
١ - كثرة هذا السهو مما يؤدي إلى تشويه الكتاب وإثقاله بالحواشي.
٢ - عدم استقامة الكلام بدون هذا التغيير البيّن.
٣ - اتباع مصادر الترجمة في إيرادها لهذه الكلمات، وخاصة المصادر التي يعتمد عليها المصنف كثيرا، والتي نجد فيها تطابقا كبيرا مع ما يورده المصنف، كتاريخ الذهبي الموسوم