(١) على عشرة أيام من المدينة، وراء وادي القرى، انظر «طبقات ابن سعد» (٢/ ١٢١). (٢) وقيل: سمي المكان بذلك؛ لأنه كان به رمل بعضه على بعض كالسلسلة، والمشهور بضبط اسمها أنها بفتح السين الأولى، وضبطها ابن الأثير في «النهاية» (٢/ ٣٨٩) بالضم، وقال: هو بمعنى السلسال؛ أي: السهل، وانظر «الفتح» (٧/ ٢٦). (٣) وفي هذا دليل على جواز تأمير المفضول على الفاضل لميزة في المفضول تتعلق بتلك الإمارة، فتأمير عمرو على جيش فيهم أبو بكر وعمر لا يقتضي أفضليته عليهما، لكن يقتضي أن له فضلا في الجملة، وانظر «الفتح» (٨/ ٧٤)، و «سبل الهدى والرشاد» (٦/ ٢٧٠). (٤) أخرجه الترمذي (٢٨٤٧)، والنسائي (٢٠٢/ ٥ و ٢١٢)، والبيهقي (١٠/ ٢٢٨). (٥) أخرجه البخاري (٣١٨٤)، وأحمد (٢/ ١٢٤) و (٤/ ٢٩٨) وغيرهما. (٦) أخرجه البخاري (٤٢٥١)، والبيهقي (٨/ ٥)، وأحمد (٩٨/ ١ و ١٠٨ و ١١٥) وغيرهم، وقد اختلف في ابنة حمزة رضي الله عنها: فقيل: عمارة، وقيل فاطمة، وقيل: أمامة، وقيل: أمة الله، وقيل: سلمى، والأول هو المشهور، -