(٢) أخرجه البخاري (٦٦٢٧)، ومسلم (٢٤٢٦). (٣) ذكر المصنف رحمه الله تعالى في ملخص السيرة خلافا في ابتداء مرضه، انظر (١/ ١٣٣)، وانظر كلام الحافظ في «الفتح» (٨/ ١٢٩). (٤) أخرجه الحاكم (٣/ ٥٥)، وأحمد (٣/ ٤٨٩). (٥) أخرجه البيهقي (٦/ ٢٦٦)، وعبد الرزاق (٩٩٩٣)، والطبراني في «الكبير» (٣/ ١٣٠)، وابن سعد (٢/ ٢٤٩) (٤/ ٦٧)، والطبري في «تاريخه» (٣/ ١٨٦). (٦) الجرف: موضع على ثلاث أميال من المدينة جهة الشام، وهي الآن حي متصل بها. (٧) هذا خلاف ما أخرجه البخاري معلقا بعد الحديث (٤٤٥٨)، وأحمد (٦/ ١١٨)، وأبو يعلى (٤٩٣٦)، وابن سعد (٢/ ٢٠٧) وغيرهم: أنه صلّى الله عليه وسلم كانت تأخذه الخاصرة، فخافوا عليه، فلدوه، ثم أفاق فقال: «ظننتم أن الله عزّ وجل سلطها علي، ما كان الله ليسلطها علي».والخاصرة: ذات الجنب. (٨) سبق تخريجه في ملخص السيرة النبوية (١/ ١٣٣).