(٢) أي: قرقرة ثبار: موضع على ستة أميال من خيبر، والقرقرة في الأصل: الضحك إذا استغرب فيه ورجّع، وهدير البعير. (٣) أخرجه أبو نعيم في «الدلائل» (٢/ ٦٦٢)، والبيهقي في «الدلائل» (٤/ ٢٩٤)، والطبري في «تاريخه» (٣/ ١٥٥)، وانظر «سيرة ابن هشام» (٤/ ٦١٨)، وكانت في شوال سنة ست، كما قال ابن سعد (٢/ ٨٨). (٤) أخرجه ابن خزيمة (٩٨٢)، وابن حبان (٧١٦٠)، وأبو داود (١٢٤٣)، وكانت يوم الاثنين لخمس خلون من المحرم على رأس خمسة وثلاثين شهرا من الهجرة كما قال ابن سعد (٢/ ٥٠). (٥) أخرجه الترمذي (٣٢٦٧)، والنسائي في «الكبرى» (١١٤٥١)، وأحمد (٣/ ٤٨٨)، والطبراني في «الكبير» (٥/ ٢١٠)، وابن سعد (٢/ ١٤٧).