(إلي المئة)؛ أي: ما بين الستِّينَ والمئة من آيات القُرآن، وإنَّما أتَى بـ (إلى) التي للانتهاء ولم يقل: وبين؛ لأنَّ التَّقدير: و (فوقَها) بالعطف على الستِّين إلى المئة، فهو غايةُ الفوقيَّة؛ لدلالة الكلام على ذلك.
(والعصر)؛ أي: ويُصلِّي العَصْر.
(أقصى)، أي: آخِر.
(يذهب) جملةٌ حاليَّةٌ.
(رجع) هو خبر المُبتدأ الذي هو: أحدنا، أو بالعكس، أو هما