قال (خ): روى إبراهيم: (رزِّ)، يعني: الراء قبل الزاي، قال: ولستُ أدري معنى الكلام الذي ذكره أبو عبد الله في تفسير الحجَلة، وما الفرَس وما بين عينيه، أي: لأن التَّحجيل في قوائم الفرَس لا في وجهه.
قال (ك): وفي بعضها روايته كما هو المشهور.
وفائدةُ ذكره: الإشعار بأنه روَى هذه الكلمة، لا محمد بن عُبيد الله، فإنه لم يَروِها، وعليه أكثر النُّسَخ.