وهو لغةً: الإقَامَةُ، وحبْسُ النَّفْس على الشَّيء، واصطلاحًا: لُبْث مُسلمٍ عاقلٍ في مَسجِدِ بنيَّةٍ، ويُقال له: مُجاوَرة، والإجماع على استِحبابه، وأقلُّه مُكْث يزيد على طُمَأنينة الركوع أدنىَ زِيادةٍ، ولا حَدَّ لأكثَره.
١ - بابُ الاِعتِكَاف في الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ، وَالاعتكَاف فِي الْمَسَاجِدِ كلها
٢٠٢٥ - حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بن عَبْدِ الله، قَالَ: حَدَّثَنِي ابن وَهْبٍ، عَنْ يُونس: أَنَّ ناَفِعًا أَخْبَرَهُ عَنْ عَبْدِ الله بن عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَالَ: كَانَ