تخليديًّا، وبه تجتمع الآيات والأحاديث.
(وإن) فيه حذْف الشَّرط، والجزاء، والاكتفاءُ بالأَداة.
وسبق في (الجنائز).
(يتعاقبون)؛ أي: يأتي بعضُهم عَقِيب بعض إذا نَزلتْ طائفةٌ صعدت الأُخرى.
سبق مَبْسوطًا في (مواقيت الصلاة).
* * *
٧ - بابٌ لإذَا قَالَ أحَدكم: "آمِين"، وَالْمَلَائكَةُ فِي السَّمَاءِ، فَوَافَقَتْ إحدَاهُمَا الأُخْرَى، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذنَبِهِ
(باب: إذا قال أحدكم: آمِيْن)
بالمدِّ والقَصر، أي: استَجِبْ، ولا يوجد في بعض النُّسخ هذا الباب، وهو أَولى؛ إذ لا تعلُّق للأحاديث التي فيه بالتَّرجمة.
(إحداهما)؛ أي: إحدى كلمتَي: آمين.
٣٢٢٤ - حَدَّثَنَا مُحَمد، أَخْبَرَنَا مَخْلَدٌ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أمُيَّةَ: أَنَّ نافِعًا حَدَّثَهُ: أَنَّ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ حَدَّثَهُ، عَنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute