(لأحدكم) علم؛ لأنه اسمُ جنس مضاف؛ أي: لكل أحد منكم.
(فيقولَ) بالنصب، وتعليقُ الإجابة بنفي مجموع العجلةِ والقولِ مفهومُه: أنه إذا وجدت العجلة دون القول، وعكسُه، أو وجدا معًا، لا يستجاب، وهو ظاهر، إلا أن وجود القول مع نفي العجلة غير متصوَّر، وأما إطلاق قوله تعالى:{أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ}[البقرة: ١٨٦]، فمحمول على هذا المقيد.