(بالتين) قِراءَته بها، ومرَّةً بـ:{إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}[الانشقاق: ١] دليلٌ على أنَّه لا تَوقيت في القراءة في الصَّلَوات، فكتب أبو موسى: اقْرأ بالنَّاس في العِشاء الأخيرة بأوسط المُفصَّل، وقرأ فيها عُثمان بـ (النَّجم)، وعُمر: بـ (الذين كفروا)، وفيه أن المسافر يقرأ بقصيره نحو:{وَالتِّينِ}[التين: ١].