سبق الحديث فيه في (كتاب اللباس)، وأن (لِبْسَتين) بكسر اللام، وتفسير ذلك، ووجهُ دلالته على الترجمة: أنه خص النهي بحالتين، فمفهومُه: أن ما عداهما ليس منهيًا عنه، والأصلُ الجوازُ وعدمُ النهي.
(تابعه مَعْمَرٌ) موصول في (البيوع).
(ومحمد، وعبد الله) وصلهما الذُّهْلي في "الزُّهْريات".