قال (ك): وهو صحيح؛ لأن أحمدَ بنَ صالحٍ شيخَ البخاري يروي عنه كثيرًا بلا واسطة، ويحتمل ثبوتُ محمدٍ أن يكون من كلام الفِرَبْرِي يريد بمحمد: البخاريَّ نفسَه.
(حَجْر) بفتح الحاء وكسرها.
(على سَرِيَّة)؛ أي: أميرًا عليهم؛ سبق الحديث في (الصلاة) في (باب الجمع بين السورتين).
* * *
٢ - باب قَوْل الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى:{قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى}