(ضِلَعًا)، بوزن: عِنَبًا، والرجل الذي كان يَنحَرُ الجزائرَ هو قيسُ بنُ سعدِ بنِ عُبَادَةَ الأنصاريُّ، ولفظ (جزائر) غريبٌ، والمشهور جُزر، جمع: جَزُور، ولا ينافي هنا ما سبق في (الجهاد) و (المغازي): أنهم أكلُوا ثمانيةَ عشرَ يومًا وأنه نَصَبَ ضلعَينِ؛ لأن روايةَ القليل لا تَنفي الزيادةَ، ومفهومَ العَدِّ لا حُكمَ له.