سبق بيانُ تَسميتها بذلك، وغيرُ ذلك من المباحث في (باب: قيام ليلة القَدْر).
(فقد أعلمه)؛ أي: أعلَمَ الله رسولَه - صلى الله عليه وسلم -، بخلاف ما كان بلفْظ المُضارع نحو:{وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ}[الشورى: ١٧]، والمَقصود أنَّه - صلى الله عليه وسلم - كان يَعرفُ ليلةَ القَدْر.