(تبع)؛ أي: في العقائد، والأقوال، والأخلاق.
(وخدمه)؛ أي: عشر سنين، فهو لبَيان زيادة شرَفه.
(وصحبه) لأنَّ الصُّحبة أعلا مقاماتِ المؤمنين.
(يوم) بالنَّصْب خبرُ (كان)، أو بالرَّفْع على أنَّها تامَّةٌ.
(وَرَقة) بفتح الرَّاء، شُبِّه بها في الجَمال البارِع وحُسن الوجْه وصَفاء البشَرةِ لرِقَّةِ الجلْد وذهاب اللَّحم ونحوها.
(مصحف) مثلَّث الميم.
(يضحك)؛ أي: فرَحًا باجتماعهم على الصَّلاة، واتفاقِ كلمتهم، وإقامتهم شريعتَه، ولهذا استَنارَ وجهُه.
(هممنا)؛ أي: قصَدْنا.
(نكص)؛ أي: رجَع.
(ليصل) من الوُصول لا من الوَصْل.
(الصَّفَّ) نُصِبَ بنزع الخافض، وفيه أنَّ الخُطوة والخُطوتان لا تُبْطِل الصَّلاة.
* * *
٦٨١ - حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: لَمْ يَخْرُجِ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - ثَلَاثًا،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute