للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

فَيُصَلِّي، إِنَّكُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ".

تَابَعَهُ الزُّبَيْدِيُّ، وَابْنُ أَخِي الزُّهْرِيِّ، وإسْحَاقُ بْنُ يَحْيَى الْكَلْبِيُّ عَنِ الزُّهْرِيِّ، وَقَالَ عُقَيْلٌ، وَمَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ حَمْزَةَ، عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -.

الرابع:

عُلِمَ شرْحه مما سبق.

(تابعه الزُّبَيدي) بضَمِّ الزَّاي، وفتح المُوحَّدة: محمَّد بن الوَليْد، وقد وصلَها الطَّبَراني في "مُسند الشَّاميين".

(وابن أخي الزُّهري) وصلَها الذُّهْلِي في "الزُّهريَّات".

(وإسحاق) يَرويه في نسخته من طريق سُليمان بن عبد الحَمِيْد البَهْرَاني، عن يحيى بن صالح، عنه.

(وَعَقِيْل) أَسْنَدَها الذُهْلِي في "الزُّهريَّات".

(وَمَعْمَر) وصلَها ابن سعد في "طبقاته"، وأبو يَعْلى في "مُسنده".

قال (ك): والفَرْق بين المتابعتَين أنَّ الثَّانية كاملة من حيث رفعُها إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، والأُولى ناقصةٌ لوَقْفها على الزُّهري، ويحتمل أنَّ الأُولى هي المُتابعة، والثَّانية متأوَّلةٌ، وفيها إرسالٌ.

* * *