(أي عمرو)(أي) حرف نداء، و (عمرو) منادى مبني على الضم.
(بِضَيْعَتِهِم) بفتح الضاد المعجمة، أي: عيالهم.
(عبد الرحمن) هو وما عطف عليه بالنصب بدل من المفعول، وهو (رجلين)، ويجوز قطعهما بالرفع.
(كُرَيز) بضم أوله وبزاي في آخره.
(فقال: اذهبا) دليل على أن مُعاوية كان الراغب في الصلح، وأنه عرض على الحسن المال رغبة في حقن الدماء، ورفع سيف الفتنة، قالوا: وفيه أن الصلح على الانخلاع من الخلافة، والعهد بها على أخذ مال جائز دفعة واحدة.