للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا بِمِثْلِ مَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مُدِّهِمْ وَصَاعِهِمْ".

(يَخْدُمُني) بالجزم، والرفع.

(رَاهَقْتُ الحُلُمَ)؛ أي: قاربتُ البلوغَ.

(اللهم)؛ أي: فيما يتوقع.

(والحَزَنِ) هو بمعناه، لكن فيما مضى؛ قاله (خ).

قال: وكثيرٌ مَن لا يفرِّق بينهما.

(ضَلَع) بالمعجمة، واللامِ المفتوحتَين، ثم مهملَة: الثِّقَل، وأمر مُضلِع؛ أي: مُثقِل.

(وغلبة الرجال) هي الهَرْج والمَرْجُ.

(عروسًا) في إطلاقِه على المرأة رَدٌّ على مَن قال: أنه نعتٌ للرجل، فقد نصَّ الخَلِيْلُ: أنه نعت لهما ما داما في تعريسِهما أيامًا.

(الصهباء) بفتح المهملةِ، وإسكانِ الهاءِ، وبالموحدةِ، والمدِّ: مَوِضعٌ.

(حيسًا) هو طعامٌ مُتَّخَذٌ من بُرٍّ وأقط وسَمْنٍ، وقد يُجعَل عِوضَ الأقط دقيقٌ أو فَتِيْتٌ.

(نَطْع) بفتح النونِ، وكسرِها، وسكونِ الطاءِ، وفتحِها، أربعُ لغات.

(يحوّي) بالمهملة، مِنَ التَّحْوِيَة، وهي أن يكون كساءٌ حول سَنَام