أَدْرَكوا رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - سَأَلُوهُ عَنْ ذَلِكَ، قَالَ: "إِنَّمَا هِيَ طُعْمَةٌ أَطْعَمَكُمُوهَا الله".
وَعَنْ زيدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي قتَادَةَ فِي الْحِمَارِ الْوَحْشِيِّ مِثْلُ حَدِيثِ أَبِي النَّضْرِ، قَالَ: "هَلْ مَعَكُمْ مِنْ لَحْمِهِ شَيْءٌ"؟
(بابُ ما قيلَ في الرِّماح)
(ويذكر عن ابن عُمر) وصلَه أبو دَاوُدٍ، وهو في "مُسنَد عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ"، وله شاهدٌ في "مصنَّف ابن أبي شَيْبَةَ"، مرسَلٌ لكن بإسنادٍ حسَنٍ.
(ظل رمحي)؛ أي: رِزْقي من الغَنيمة.
(والصغار) بفتح الصاد: الدلُّ والضَّيْم.
حديث أبي قتادَةَ مرَّ في: (جَزاء الصيد) وغيرِه.
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute