للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(والغَرائر) بفتْح المعجمة، وراءٍ مكرَّرةٍ: هي أَوعيَة التِّبْن، ونحوه.

قال الجوهري: أظنُّه مُعرَّبًا.

(مناخان) باعتبار لفْظ الشَّارِف، ومَناخَتان باعتِبار معناه.

(بكيت)؛ أي: خَوفًا من توهُّم تقصيري في حقِّ فاطمة -عليها السلام- أو في تأْخير الابتِناء بسبَب ما فاتَ منه ما يُستَعان به لا لأَجْل فواتهما؛ لأنَ مَتاع الدُّنيا قليلٌ، لا سيَّما عند أمثاله.

(شَرْب) بفتح الشين، وسُكون الرَّاء: جماعة يشرَبون الخَمْر، اسم جَمْعٍ عند سِيْبَوَيْهِ، وجمع شَارِب عند الأَخْفَش.

(أدخل) بالرَّفع، والنَّصب.

(ثمل) بفتح المثلَّثة، وكسر الميم، أي: سَكِر.

(صعد)؛ أي: حَمزةُ.

(عَبيد)؛ أي: كعَبيد.

(لأبي)؛ أي: عبد الله وأبو طالب كانا عند عبد المطَّلِب كأنهما عبْدان له في الخُضوع لحُرمته، وإنَّه أقرب إليه منهما.

مرَّ الحديث في (كتاب الشُّرب)، في (باب: لا حِمى إلَّا لله)، وفي أثناء (البيوع).

* * *