للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

أَصْل خلْق الله فهو بالضم، وما كان من عمَل العِباد فهو بالفتح.

(رَصَاصًا) بفتح الراء وكسرها.

(الصُفر) بالضم والكسر.

(اسطاع) استَفْعَل في الأصل، ولكنْ حُذفت منه التاء، وكذلك يُفتَح حرف المضارعة من يَستَطيع؛ إذ لو كان أفعل من الإطاعة، وزِيدَ فيه السين لكان مضارعُه يُستَطيع بضم أوله.

وقال بعضهم: استطاع، بفتح الهمزة، يُستطيع، بضم الياء.

(الدَّكْدَاك) قال الجَوْهري: ما الْتَبَدَ منه بالأرض، ولم يرتفع.

(مثله)؛ أي: مُلزَقٌ بالأرض، مُسوًّى بها.

(يأجوج ومأجوج) مهموزان وبلا همزٍ.

(وقال رجل) وصلَه ابن أبي عُمر في "مسنده".

(المُحَبَّر) بالمهملة، وتشديد الموحَّدة المفتوحة، أي: خَطٌّ أبيض، وخَطٌّ أسوَد، أو أحمر.

وقد جاء في روايةٍ: (طريقةٌ سوداء، وطريقةٌ حمراء)؛ أي: حُمرة النُّحاس، وسَواد الحديد.

(رأيته) بفتح التاء، أي: أنتَ صادِق في رُؤيته.

* * *

٣٣٤٦ - حَدَّثَنَا يَحيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ