الزائدَ، وإما بأن السَّوط له طرَفان، فهي أربعون باعتبارٍ، وثمانون باعتبارٍ.
(النعم)؛ أي: لأن البلاء من الأَضداد، بمعنى: النِّعمة، أو النِّقمة، وهما من الإفعال، يُقال: أبلاه اللهُ بلاءً حسنًا، وأَبليتُه مَعروفًا، والذي من المِحْنة فمن الافتِعال، أي: الابتِلاء بالمصيبات.