للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَتُرِكُوا في نَاحِيَةِ الحَرَّةِ حَتَّى مَاتُوا عَلَى حَالِهِمْ.

قَالَ قَتَادَةُ: بَلَغَنَا أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - بَعْدَ ذَلِكَ كانَ يَحُثُّ عَلَى الصَّدَقَةِ، وَيَنْهَى عَنِ المُثْلَةِ.

وَقَالَ شُعْبَةُ وَأَبَانُ وَحَمَّادٌ، عَنْ قَتَادَةَ: مِنْ عُرَيْنَةَ.

وَقَالَ يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ وَأَيُّوبُ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ أَنسٍ: قَدِمَ نَفَرٌ مِنْ عُكْلٍ.

(وتكلموا بالإسلام)؛ أي: تكلَّموا بكلمة الإسلام، وأظهَروا أنهم أَسلَموا.

(رِيف) بكسر الراء: أرضُ زرعٍ وخِصْبٍ.

(واستوخموا) من قولهم: أرضٌ وخيمةٌ: إذا لم تُوافق ساكنَها.

(بذَودٍ) هو من الإبل ما بين الثلاث إلى العشر.

(ورَاعٍ) هو يَسَار مَولى النبي - صلى الله عليه وسلم -.

(الطلب) جمع: طالِب.

(المثلة)؛ أي: القِطْعة، يُقال: مثَّل بالقَتيل: إذا جدَعَه، وهذا مُرسَلٌ من قَتادة.

وسبق الحديث في (الوضوء)، في (باب: أبوال الإبل).

(فقال شعبة) موصولٌ في (الزكاة).

(وحماد) وصلَه أبو داود، والترمذي، والنَّسائي.

(وقال يحيى) موصولٌ في (المُحاربين).

<<  <  ج: ص:  >  >>