للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ويُقَالُ: (طائفٌ)، وَهْوَ وَاحِدٌ. (يَمُدُّونَهُم): يُزَيِّنُونَ. (وَخُفْيَةٌ): خَوْفًا، (وَخُفيَة): مِنَ الإخْفَاء، (وَاَلأَصَالِ): وَاحِدُهَا أَصِيلٌ: مَا بَيْنَ الْعَصْرِ إِلَى الْمَغْرِبِ، كقَوْلِهِ: (بُكرَةً وَأَصِيلًا).

قوله: (ورياشًا) في بعضها: (وريْشًا).

قال (ش): وقال في (باب: خلْق آدم وذُرِّيته): الرِّياش والرِّيش واحدٌ، وهو ما ظهَر من اللِّباس، انتهى.

قلتُ: وقاله في الباب أيضًا.

وقال ابن عبَّاس: هو المال.

(يخصفان) الخَصْف: الخَرْز، أي: يُلْزِقان بعضَه ببعضٍ؛ ليَستُرا عورتهما.

(ومسام) في بعضها: (مشاق).

(سم)؛ أي: الثُّقب، فمَسامُّ الإنسان التِّسعة التي عدَّها.

(الحَمْنان) بفتح المهملة، وسُكون الميم: القُراد.

قال الأصمعي: أوَّله قَمقَامة، ثم حَمْنَانة، ثم قُراد، ثم حَلْمة، وهي القُراد العظيم.

قال (ش): هو بكسر المهملة.

(عروش) تفسير لقوله: {وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ} [الأعراف: ١٣٧]، أي: يَبنُون.

(شوارع)؛ أي: جمع: شارع، وهو للظَّاهر على وجْه الماء.

<<  <  ج: ص:  >  >>