(عن أبي إسحاق)؛ أي: السَّبِيْعي، جد إِسرائيل الراوي عنه؛ لأنَّه ابن يونسُ، بن أبي إسحاق.
(تسر إليك) أتى به مضارعًا بعد (كان)، وهو ماض؛ لإفادة الاستمرار، أو إحضاره للسامع، كما سبق مرات.
(في الكعبة)؛ أي: في شأنها، وسُميت بذلك من الكُعوب، وهو النُّشوز؛ لأنَّها ناشزةٌ في الأرض، أو من التَّربيع؛ لأنَّها مُربَّعةٌ.
(حديث) منوَّنٌ خبرًا عن (قومك) الذي هو مبتدأٌ، وحذف الخبر بعد (لولا) وإنْ كان واجبًا، فمحلُّه إذا كان كونًا عامًّا، أما الخاصُّ فيُذكر كما هنا، وكما في نحو: